101.
المدحُ والذمّ يكونان للسلوك بعيداً عن الذات .
102. من أفضل ما تُقدّمه للأبناء في حياتهم بث روح العدالة والمحبة بينهم واحرص على الدقة في العدل .
103. ينبغي أن تجمع بين الحزم والحب في تربيتك لأبنائك .
104. يقال إن الطفل لا يتقن الترتيب والتنظيم إلا بعد سن العاشرة .
105. تذكرْ أن هناك آباءً يُضحون بأبنائهم بسبب أمور دنيوية ، وأقول هذا على مضض
.
106. يحتاج أطفالنا تصحيح السلوكيات الخاطئة بطريقة علمية تربوية مع تلبيه حاجاتهم
حتى يحدث لهم التوازن .
107. يقال إن العناد من سن 4- 7 سنوات يُعتبر طبيعياً .
108. من أكثر آفات التربية ( الاستعجال ، والمبالغة في الحرص ، والخوف الزائد ) .
109. أشعِرْ ابنك بعد عِقابه بأنك عاقبته لمصلحته ، وأخبْره بحبك له .
110. فكّرْ ملياً في غضبك ، فربما لا ينفع في تأديب ولدك ، بل ربما يضرك أنت ، ويزيده تمرداً .
111. التربية ليست صعبه ، ولكنها تحتاج إلى جهد ووقت ومال ونية .
112. كلما زاد العقاب قل تأثيره على الطفل ، وربما زاد من تمرده في المستقبل .
113. ينبغي على الوالدين أن يتفقا في تربية أبنائهم ، ولا يختلفا .
114. ينبغي المكافأة على السلوك الإيجابي غالباً ، وتنويع الثواب ، وذلك حتى لا ينشأ الابن نفعياً .
115. المكافأة على السّلوك البديل حتى يقوى ، وبذلك يضعف السلوك غير المرغوب فيه .
116. ينبغي إيضاحُ السلوك الخاطئ بهدوء وعلمٍ، بعيداً عن جرح الكرامة وذم الذات.
117. ينبغي أن تحذر من نقد الأطفال أمام الآخرين .
118. اشكر أولادك عندما يعملون شيئاً متقناً ، كالتزام بالوقت .
119. يحتاج أبناؤك أن تهتم بكل ما يشغل بالهم ، أو يختلج في نفوسهم من مشاعر وأحاسيس .
120. نحن نستطيع أن نزرع الفضائل في أبنائنا عن طريق القدوة بما يرونه منّا وما يسمعونه ويشعرون به .
121. لا يمكن للطفل أن يثق بنفسه إلا حين نثق به ، ونعهدُ إليه بالأعمال التي يستطيع القيام بها بهدوء .
122. ينبغي أن نعطي الأبناء بعض الأسرار ، ونُشاورهم
123. إذا كان ابنُك مشغولاً بلعبة يُحبها فلا تأمره إن أمكن .
124. حاول ألا تُكثر من الطلبات دفعة واحدة .
125. كثير من المشاكل سببها سلوك الآباء دون قصد .
126. تذكر أن الطلب بلطف أقوى وأعظم تأثيراً من التأنيب والتوبيخ .
127. تعلمِ الإصغاء لأبنائك وانزل إلى مستواهم .
128. غضب الطفل قد يكون بسبب فرضِ رغبات عليه ، أو بسببٍ صحّي ، أو أرقٍ ، أو
لنيل مطالبه ، أو لشيء آخر ، ابحث عن السبب جيداً .
129. تمرُّد الأبناء يحتاج إلى احتضانٍ ، وتقبيلٍ ، وضم ، ولمسٍ .
130. تذكر أن إجبار الطفل على الطاعة العمياء يخمد نفسه ، ويقتل شخصيته ، ويعوِّده
الغش والكذب ، وعدم الثقة بالنفس .
131. ينبغي للوالدين أن يكون مصدر أمن وتشجيع لأبنائهم .
132. ينبغي أن تقوم التربيةُ على رِقابة الله وحده بعيداً عن مُلاحظة الخلْق والرياء
.
133. الصحبة لها أثرها الكبير في حياة الأبناء ، وهي ضروريةٌ جداً ، وتساعد على
التنشئة الاجتماعية أو ما يسمى بالذكاء العاطفي والاجتماعي . وما أجمل
أن تربط أبناءك بصحبة صالحة ، فالمرءُ على دين خليله .
134. ينبغي اختيار السكن المناسب ، والجار المناسب ، والمدرسة المناسبة
.
135. قُم بمراقبة الأبناء دون أن تُشعرهم بذلك .
136. ازرع في الأبناء دائماً أن الله يراهم ويسمعهم ويعلم سرهم ونجواهم .
137. عوِّده المبادرة والعطاء ، وحمله المسؤولية وعوده على اتخاذ القرار ولو أخفق في ذلك .
138. وفّر للأبناء المكتبة الصوتية ، والكتب المناسبة ، والقصص المؤثرة ، والمجلات الهادفة .
139. لا تُسرف في إعطاء الأبناء المال ، وكذلك لا تبخل .
140. شجّعْه على أن يستخدم عقله في نقد ما يرى أو يسمع بعيداً عن الغِيبةٍ والنميمة
141. لا تعِدْ أبناءك بشيء لا تستطيع الوفاء به .
142. لا تفعل لأبنائك الأشياء التي يستطيعون أن يفعلوها .
143. اترك لأبنائك أوقاتاً ليعيشوا طفولتهم وتنمو قدراتهم .
144. ينبغي إبعاد الأبناء عن أفلام العنف والرعب والقصص المخيفة وكل ما يزرع فيهم السلبية .
145. خطط مع أبنائك في شؤون العائلة .
146. لا تجعل ابنك يشعر أنك تحملُ تجاهه حقداً أو ضغينة .
147. ازرعْ في أبنائك التخطيط ، ووجود الأهداف ، لأن ذلك قد يغيِّر حياتهم
.
148. لا تستغربْ إذا سمعت أبناءك يتلفظون بما يسمعونه منك .
149. عانق طفلك بحنان كل يوم .
150. علم الأبناء الطرق الإيجابية كي يتغلبوا على التوتر ويحافظوا على هدوئهم بإذن الله .