51. وجودُ الأخطاء وعدمُ معرفة الخطأ والصواب أمرٌ طبيعيٌّ لدى الأبناء ، وهذا يقلُّ مع تقدم السن .
52. ينبغي أن نكون واضحين ، وأن نُطْلع الأبناء على ما في أنفسنا ، لأن هذا يُولد الثقة
بين الآباء والأبناء ويُنتج نفسيةً مستقرة بإذن الله .
53. على الأبوين أن يحذرا الكلمات السيئة فالأبناء يُقلدون آباءهم .
54. اللُّطف والرفق والرحمة والحنان والمحبة والعطاء والبذل بوابةُ الدخول إلى نفوس
الأبناء وعُقولهم ، ومن ثمّ تستطيع التأثير فيهم وهم من أحق الناس بذلك .
55. امنح أولادك جميع معاني الحب بلمساته وكلماته قبل أن يبحثوا عنه لدى الآخرين ، فربما أزعجهم ذلك .
56. ابتعدْ عن التدخل في شؤون الأبناء الخاصة قدر المستطاع .
57. ينبغي ألا يستفيد الأطفال من بكائهم في تلبية رغباتهم .
58. الرفض والعناد والكذب أمورٌ قد تكون عند الأطفال إلى حدود سن الخامسة .
59. الفراغ أو الوحدة قد تكون سبباً في العناد ، وينبغي توفير بعض الألعاب وإشغال
الأطفال بما ينفعهم ، ووجود الأصدقاء الطيبين نافعٌ وهام للأبناء .
60. ينبغي أن نُربي الأبناء على تنمية مهارات التفكير الإيجابي والحوار البناء .
61. ينبغي أن نزرع في الأبناء التفاؤل والإيجابية وحسن الظن بالله تعالى .
62. توفير بيئة آمنة وتجهيزات متكاملة للأبناء يجعلهم يتطورون في مستوى التفكير والتعليم .
63. يقول د. تاد جميس ، (( بأن 90% من الاعتقادات والقيم قد تخزنت في عقولنا في فترة ما قبل السابعة من العمر )) .
64. يذكر ( برايان ترايسي ) ، أن الإنسان يقضي الـ30 أو 40 سنة من عمره في
التغلب على مشكلات الخمس سنوات الأولى .
65. تخيل أبناءك وهم يفُارقون ذلك البيت الذي طالما عاشوا فيه ، وتزوجوا ثم فارقْتهم ،
ولم يبق في البيت إلا ذكرياتُهم ، فاستمتعْ بحياتك معهم قبل فراقهم ، ودعهم يتذكرون تلك
الأيام الجميلة التي عاشوها معك .
66. عامل أبناءك كما تحب أن يُعاملك أبناؤك .
67. لا تتحدَّ استقلالية أبنائك ، فإن ذلك يُولد تكرار السلوك غير المرغوب فيه .
68. ينبغي أن نبني علاقتنا مع أبنائنا على الثقة المتبادلة وحسن الظن .
69. ينبغي ألا تجعل المنزل مكاناً للصراع ، بل اجعله سلماً وسلاماً ووُداً ورفقاً وليناً
.
70. يحتاج الأبناء إلى المحبّة والاحترامِ والقبول والتفهم والاستماع العاطفي .
71. لا تنزعج من مشاجرة الأبناء ما لم يصل الأمر إلى الأذى البدني ، والتزام الهدوء
التام وقد يكون هذا الأمر غير مُريح لكنّه مُفيدٌ .
72. المساواةُ والعدلْ في الأقوال والأفعال – بل في كل صغير وكبير – بين جميع الأبناء ، تلك من صفات الآباء الأوفياء .
73. تمتّع بالجلوس مع أبنائك ، والتحدُّث معهم ، ومُشاورتِهم وأخذ آرائهم ، واحترامِها
مهما كانت ، وذلك لزرع الثقة بالنفس ، وتخفيفِ مُعاناة الأبناء من ضغوط الحياة .
74. احذرْ المقارنة بين أبنائك بأي شكل من الأشكال ، ولأي سببٍ كان .
75. ازرعْ المحبة بين الأبناء بالهدايا والاعتذار والتأسف عند الخطأ .
76. الخوف مُكتسبٌ ويزرعه في الطفل من حوله من الأبوين ، والإخوان ، والأقارب ، والمجتمع ، والزملاء ، والإعلام ... إلخ .
77. التقدير المتدنّي للذات قد يكون وراء كثيرٍ من السُّلُوكيات المنحرفة .
78. النقدُ السلبي يْنتُج عنه الإحساسُ بالذنب والخجل ، وضعفِ التقدير للذات
.
79. تقديرُ الأبناء لذواتهم مرتبط إلى حدٍّ ما بتقدير الأهل لهم ، واهتمامهم بهم .
80. الأبناءُ بشرٌ غيرُ كاملين ومن الضروريّ أن نجعل علاقتنا مع أبنائنا علاقة صداقةٍ ،
وذلك بالحوار والتفاهم والاحترام والاستماع والقبول ، بعيداً عن الأوامر والنواهي ، وهذا سر
عظيم في التربية .
81. استغلال الأحداث بزرع العقيدة في نفوس الأبناء .
82. عرف أبناءك بأن لهم حدوداً وضوابطاً .
83. ساعد أبناءك على اختيار الأصدقاء واحترام أصدقاءهم ، وتعرّفْ عليهم ، وعلى أسرهم .
84. إن ضعف الوازع الديني وضعف الرعاية الأسرية هما من أسباب الانحراف الذي ظهر في استبانةٍ أُجريتْ للمدخنين .
85. الهِدايةُ بيد الله ، وإذا عمِل الإنسان الأسباب فإن الغالب أن نتائج تربية الأبناء إيجابيةٌ.
86. ينبغي أن تترك الأبناء يتمتعون بالأمان ، ولا تضطرَّهم إلى الكذب والخداع بسبب الخوف منك .
87. ينبغي الابتعاد عن الرسائل السلبية التي ترسلها للأبناء ، فإن لها أبعد الأثر في حياة الأبناء .
88. التدليل والاستجابة لكل ما يُريده الأبناء يعود الطفل عدم المبالاة .
89. القسوة والغِلظة سببٌ في خوف الأبناء وتردُّدهم وضعف الثقة بالنفس .
90. التمييز بين الأبناء يُولد بين الأبناء الغيْرة والكراهية وحب الانتقام .
91. الخصومات بين الوالدين تُولّد للأبناء تشتت الذهن ، والضعف الدراسي ، وتثير
المخاوف والاضطرابات والإزعاج وعدم التمتع بالحياة ، وقد يُصبح الأولاد أكثر عُدوانيةً
ومشاكل .
92. لا يُمكن للتربية الطيبة أن تتم بدون حُب، فإن الأبناء ينجذبون لمن يهتم بهم ويحبهم.
93. وراء كل سلوكٍ تصورٌ ذهنيّ ، حاولْ معرفة أسباب السلوك .
94. هناك أمر مهم وإسهام رائع وهو أن تجعل الأبناء على وعيٍ كامل بما يفعلونه ، وأن يدركوا أنهم لو عملوا شيئاً آخر سيكون أفضل .
95. في خِضم الحياة ينبغي أن لا تنشغل بتحقيق طموحاتك وتنسى مشاكل أبنائك .
96. مشاركة الآباء الأمهات في تربية الأبناء ترسم أسلوباً ناجحاً في التربية .
97. ينبغي أن نقضي ، وقتاً كافياً مع أبنائنا ، ونعيش أحاسيسهم ومشاكلهم .
98. حاول تنمية الإحساس بالنجاح في نفوس الأبناء ، واجعلهم يلتفتون إلى الجوانب الإيجابيّة في حياتهم وتصرفاتهم الحسنة .
99. حينما تكون في منزلك عش حياتك مع أبنائك بتفكيرك ومشاعرك ، وتلك مزيةٌ رائعة في الآباء .
100. لا تحاول أن تصوغ أبناءك لتجعلهم نسخةً منك ، فربّما قتلْت فيهم الإبداع .