( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام ( 204 ) وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد ( 205 ) وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد
هذه الآيه تتحدث عن الاعلاميين في واقعنا هذا تراهم علي الشاشات ياستير
يارب من كذبهم انهم يعملون علي مصلحة البلد ويريدون مصلحة البلد بل وإن
كثيرا منهم عندما يتحدث تجده يقنعك بكلامه بل وإنه يشهد الله انه فعلا يريد
مصلحة البلد ولكن الله يخبرنا انه الد الخصام وإذا تركتهم فعلا يعملون علي
مصلحة البلد رأيتهم يخربون ويسرقون ويقتلون وإذا قلت لهم اتق الله اخذته
العزة بالاثم قائلين لك الم تعلم من انا انا فلان معي شهادات كذا انا عضو في
كذا الي اخره من النعره الكذابه فهذا إن شاء الله في جهنم ولبئس المهاد والله