شبكة اسود الاسلام
الاخوة الكرام:المنتدى منتداكم انشىء لخدمة الاسلام ونصرة النبى عليه الصلاة والسلام فساهموا معنا للنهوض به
شبكة اسود الاسلام
الاخوة الكرام:المنتدى منتداكم انشىء لخدمة الاسلام ونصرة النبى عليه الصلاة والسلام فساهموا معنا للنهوض به
شبكة اسود الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


استعد رمضان على الابواب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» ما لم تشاهده في فيلم عمر المختار
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 3:20 am من طرف ابن الخطاب

» قبل ماتشترى حلويات او مصاصات لاولادك ادخل وشوف
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 3:17 am من طرف ابن الخطاب

» قصه عن ورع الخليفه عمربن عبدالعزيز
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 3:16 am من طرف ابن الخطاب

» جدول العباده فى يوم عرفه
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 3:14 am من طرف ابن الخطاب

» شاهد كيف يتم خداعك فى الافلام
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:54 pm من طرف احمد

» الاسلام مش ارهاب
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:31 pm من طرف احمد

» مهاره سائقى السيارات
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:25 pm من طرف احمد

»  طفل يخاف من خياله(فيديو صغير)
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:21 pm من طرف احمد

» وقت وجوب الأضحيه
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:10 pm من طرف احمد

» ما يجوز في الأضحية و ما لا يجوز
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:10 pm من طرف احمد

مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
انس البراء
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
الرحيق المختوم
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
خالد بن الوليد
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
ام النونو
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
كوني مع الله
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
أبومهيلا
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
احمد
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
0
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
ابن الخطاب
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
عاشقة الليل
 سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_rcap سؤال وجواب في القرآن ج4 I_voting_bar سؤال وجواب في القرآن ج4 I_vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
الساعة الان حسب توقيت القاهرة
عدد زوار الشبكة

:: انت الزائر رقم::

لالا

Free CursorsMyspace LayoutsMyspace Comments
منع النسخ0
فتــــــــــــــــاوى

 

  سؤال وجواب في القرآن ج4

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انس البراء
عضو سوبر
عضو  سوبر
انس البراء


تاريخ التسجيل : 28/09/2009
عدد المساهمات : 2171

 سؤال وجواب في القرآن ج4 Empty
مُساهمةموضوع: سؤال وجواب في القرآن ج4    سؤال وجواب في القرآن ج4 I_icon_minitimeالجمعة 30 ديسمبر 2011, 9:19 pm

س76- لماذا كانت أمة محمد

r
خير أمة أخرجت للناس ؟



جـ - لأنهم يأمرون بالمعروف
وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله . والدليل :






ُكنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ
الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ
الْفَاسِقُونَ{110}آل عمران .




س77- في أي مناسبة نزلت هذه
الآية ؟




َليْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذَّبَهُمْ
فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ{128}آل عمران.




جـ - لما كسرت رباعيته صلى
الله عليه وسلم وشج وجهه يوم أحد وقال: "كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم"
نزلت: ليس لك من الأمر شيء بل الأمر لله فاصبر (أو) بمعنى إلى أن يتوب عليهم
الله تعالى بالإسلام (أو) يعذبهم فإنهم ظالمون بالكفر.




س78- في أي مناسبة نزلت هذه
الآية ؟





قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانْظُرُواْ
كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذَّبِينَ{137}آل عمران.




جـ - ونزل في هزيمة أحد: قد
مضت من قبلكم أي طرائق في الكفار بإمهالهم ثم أخذهم فسيروا أيها المؤمنون في
الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين للرسل أي آخر أمرهم من الهلاك فلا
تحزنوا لغلبتهم فأنا أمهلهم لوقتهم .




س79- ذكرت هذه الآية غزوتان من
غزوات المسلمين فما هما ؟



اشرح الآية .




إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ
الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ
آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ{140}آل عمران.




جـ - غزوة بدر, وغزوة أحد .
إن يصبكم بأُحُد جهد من جرح ونحوه فقد مس الكفار قرح مثله ببدر وتلك الأيام
نصرفها بين الناس يوما لفرقة ويوما لأخرى ليتعظوا وليعلم الله الذين أخلصوا
في إيمانهم من غيرهم ويتخذ منكم من يكرمهم بالشهادة والله لا يحب الكافرين أي
يعاقبهم وما ينعم به عليهم استدراج .




س80- أذكر الآيات التي تلخص ما
حدث في غزوة أحد . اشرحها .



جـ - الآيات :





وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ حَتَّى
إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا
أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن
يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ
عَفَا عَنكُمْ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ{152}إِذْ
تُصْعِدُونَ وَلاَ تَلْوُونَ عَلَى أحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي
أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غُمَّاً بِغَمٍّ لِّكَيْلاَ تَحْزَنُواْ عَلَى مَا
فَاتَكُمْ وَلاَ مَا أَصَابَكُمْ وَاللّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ{153}
ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاساً يَغْشَى
طَآئِفَةً مِّنكُمْ وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ
بِاللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ
الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي
أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ
الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ
وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي
قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ{154}آل عمران.



الشرح: ولقد صدقكم الله وعده
إياكم بالنصر إذ تحسونهم أي تقتلونهم بإرادته حتى إذا فشلتم أي جبنتم عن
القتال واختلفتم في الأمر أي أمر النبي

r

بالمقام في سفح الجبل للرمي فقال بعضكم: نذهب فقد نصر
أصحابنا ، وبعضكم: لا نخالف أمر النبي


r

وعصيتم أمره فتركتم المركز لطلب الغنيمة من بعد ما أراكم
الله تعالى ما تحبون من النصر وجواب إذا دل عليه ما قبله أي منعكم نصره ,
منكم من يريد الدنيا فترك المركز للغنيمة ومنكم من يريد الآخرة فثبت به حتى
قتل كعبد الله بن جبير وأصحابه ثم رَدَّكم بالهزيمة عنهم أي الكفار ليمتحنكم
فيظهر المخلص من غيره ولقد عفا عنكم ما ارتكبتموه والله ذو فضل على المؤمنين
بالعفو. اذكروا إذ تبعدون في الأرض هاربين ولا تلوون أي تعرجون على أحد
والرسول يدعوكم في أخراكم أي من ورائكم يقول: إليَّ عباد الله فجازاكم غمَّا
بالهزيمة بغمٍّ بسبب غمكم للرسول بالمخالفة وقيل الباء بمعنى على ، أي
مضاعفا على غم فوت الغنيمة لكيلا تحزنوا على ما فاتكم من الغنيمة ولا ما
أصابكم من القتل والهزيمة والله خبير بما تعملون. ثم أنزل عليكم من بعد الغم
أمنةً أمناً نعاساً يغشى طائفةً منكم وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف
وتسقط السيوف منهم وطائفةٌ قد أهمتهم أنفسهم أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم
إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون يظنون بالله ظناً
غير الظن الحق كظن الجاهلية حيث اعتقدوا أن النبي قتل أو لا ينصر , يقولون ما
لنا من الأمر أي النصر الذي وعدناه شيء , قل لهم إن الأمر كله لله أي القضاء
له يفعل ما يشاء , يخفون في أنفسهم ما لا يظهرون لك , يقولون لو كان لنا من
الأمر شيء ما قتلنا ههنا أي لو كان الاختيار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن
أخرجنا كرها , قل لهم لو كنتم في بيوتكم وفيكم من كتب الله عليه القتل لخرج
الذين كتب و قضي عليهم القتل منكم الى مضاجعهم أي مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم
قعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة , و فعل ما فعل بأحد ليختبر الله ما في
صدوركم أي قلوبكم من الإخلاص والنفاق وليميز ما في قلوبكم والله عليم بما في
القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس.




س81 - من هم الذين استزلهم
الشيطان في الآية التالية؟





إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا
اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ وَلَقَدْ عَفَا اللّهُ
عَنْهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ{155}آل عمران.




جـ - هم المسلمون بغزوة أحد
إلا اثني عشر رجلاً . أزلهم الشيطان بوسوسته ببعض ما كسبوا من الذنوب وهو
مخالفة أمر النبي .




س82- ما مناسبة نزول هذه الآية؟





وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّ وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ
يُظْلَمُونَ{161}آل عمران.




جـ - نزلت لما فقدت قطيفة
حمراء يوم أحد فقال بعض الناس: لعل النبي أخذها , وما ينبغي لنبي أن يخون في
الغنيمة فلا تظنوا به ذلك , ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة حاملاً له على
عنقه ثم توفى كل نفس الغال وغيره جزاء ما عملت وهم لا يظلمون شيئا.




س83- اشرح هذه الآية .




أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ
أَنَّى هَـذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ{165}آل عمران .




جـ - أو لما أصابتكم مصيبة
بأحد بقتل سبعين منكم فقد أصبتم مثليها ببدر بقتل سبعين وأسر سبعين منهم ,
قلتم متعجبين من أين لنا هذا الخذلان ونحن مسلمون ورسول الله فينا, قل لهم
هو من عند أنفسكم لأنكم تركتم المركز فخذلتم , إن الله على كل شيء قدير ومنه
النصر ومنعه وقد جازاكم بخلافكم .




س84- ماهو يوم التقى الجمعان
في الآية الكريمة :





وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللّهِ
وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ{166}آل عمران.




جـ - هو يوم أحد .



س85- فيمن نزلت هذه الآية ؟
اشرحها .





وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ
أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ{169}آل عمران.



جـ - في الشهداء .



ولا تظنَّنَّ -أيها النبي-
أن الذين قتلوا في سبيل الله أموات لا يُحِسُّون شيئًا, بل هم أحياء حياة
برزخية في جوار ربهم الذي جاهدوا من أجله, وماتوا في سبيله, يجري عليهم رزقهم
في الجنة, ويُنعَّمون.




س86- اشرح هذه الآية الكريمة.




وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ
لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ
عَذَابٌ مُّهِينٌ{178}آل عمران.




جـ - ولا يظننَّ الجاحدون
أننا إذا أَطَلْنا أعمارهم, ومتعناهم بمُتع الدنيا, ولم تؤاخذهم بكفرهم
وذنوبهم أنهم قد نالوا بذلك خيرًا لأنفسهم, إنما نؤخر عذابهم وآجالهم;
ليزدادوا ظلمًا وطغيانًا, ولهم عذاب يهينهم ويذلُّهم.





س87- من المقصود في هذه الآية
؟





لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ
وَنَحْنُ أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاءَ
بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ{181} آل عمران.




جـ - اليهود .



س88- من هو الفائز يوم القيامة
؟



جـ - هو من دخل الجنة. والدليل
:






كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ
فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ{185}آل عمران.




س89- اشرح هذه الآية الكريمة.




وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ
لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاء ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْاْ
بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ{187}





آل عمران.




جـ - واذكر - أيها الرسول- إذ
أخذ الله العهد الموثق على الذين آتاهم الله الكتاب من اليهود والنصارى
فلليهود التوراة وللنصارى الإنجيل; ليعملوا بهما, ويبينوا للناس ما فيهما,
ولا يكتموا ذلك ولا يخفوه فتركوا العهد ولم يلتزموا به, وأخذوا ثمنا بخسًا
مقابل كتمانهم الحق وتحريفهم الكتاب, فبئس الشراء يشترون, في تضييعهم
الميثاق, وتبديلهم الكتاب.




س90- من المقصود بالمنادي في
الآية الكريمة ؟





رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ
بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا
سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ{193}آل عمران.




جـ - هو: محمد

r
.




س91- ما سبب نزول هذه الآيات ؟




لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ فِي الْبِلاَدِ{196} مَتَاعٌ
قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ{197}آل عمران.




جـ - نزلت لما قال المسلمون:
أعداء الله فيما نرى من الخير ونحن في الجهد.



لا يغرنك تقلب الذين كفروا
أي تصرفهم في البلاد بالتجارة والكسب . هو متاع قليل يتمتعون به يسيراً في
الدنيا ويفنى ثم مأواهم جهنم و بئس الفراش هي .




س92- اشرح هذه الآية الكريمة .




وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ
إِلَيْكُمْ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلّهِ لاَ يَشْتَرُونَ
بِآيَاتِ اللّهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَـئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ
رَبِّهِمْ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ{199}آل عمران.




جـ - الشرح : وإن من أهل
الكتاب لمن يؤمن بالله كعبد الله بن سلام وأصحابه والنجاشي وما أنزل إليكم
أي القرآن وما أنزل إليهم أي التوراة والإنجيل متواضعين لله لا يشترون بآيات
الله التي عندهم في التوراة والإنجيل من بعث النبي

r

ثمنا قليلا من الدنيا بأن يكتموها خوفا على الرياسة كفعل
غيرهم من اليهود , أولئك لهم ثواب أعمالهم عند ربهم يؤتونه (مرتين كما في
القصص) إن الله سريع الحساب يحاسب الخلق في قدر نصف نهار من أيام الدنيا.




س93- ما هي النصائح للمؤمنين في
هذه الآية ؟





يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ
وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ{200}آل عمران.




جـ - يا أيها الذين آمنوا :




- اصبروا على
الطاعات والمصائب وعن المعاصي.



- و صابروا
الكفار فلا يكونوا أشد صبرا منكم .



- و رابطوا أي
أقيموا على الجهاد.



- واتقوا الله
في جميع أحوالكم لعلكم تفوزون بالجنة وتنجون من النار.




س94- أذكر الآية التي توضح كيف
بدأت الخليقة وانتشرت .



جـ - الآية هي :



يَا
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ
وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً
وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ
اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً{1}النساء .




س95- اشرح هذه الآية .




وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ
لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ
تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى
أَلاَّ تَعُولُواْ{3}النساء.




جـ - لما نزلت الآية(وَآتُواْ
الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ) تحرَّجوا من ولاية اليتامى وكان فيهم من تحته
العشر أو الثمان من الأزواج فلا يعدل بينهن فنزل: وإن خفتم أن لا تعدلوا في
اليتامى فتحرَّجتم من أمرهم فخافوا أيضا أن لا تعدلوا بين النساء إذا
نكحتموهن فتزوجوا من طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع أي اثنتين اثنتين
وثلاثا ثلاثا وأربعا أربعا ولا تزيدوا على ذلك , فإن خفتم أ ن لا تعدلوا فيهن
بالنفقة والقسم فواحدة انكحوها أو اقتصروا على ما ملكت أيمانكم من الإماء إذ
ليس لهم من الحقوق ما للزوجات (ذلك) أي نكاح الأربع فقط أو الواحدة أو التسري
أقرب إلى ألا تجوروا.




س96- ما الآية التي نزلت رداً
لما كان عليه الجاهلية من عدم توريث النساء والصغار؟




جـ -
لِّلرِّجَالِ نَصيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ
وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا
قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً{7}النساء.




س97- اشرح الآيات .




يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ
فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن
كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا
السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ
وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ
فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ
آبَآؤُكُمْ وَأَبناؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً
فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيما حَكِيماً{11} وَلَكُمْ
نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ
لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ
يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا
تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ
رَجُلٌ يُورَثُ كَلاَلَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ
وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُوَاْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ
شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ
مُضَآرٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ{12} النساء.




جـ - يأمركم الله في شأن
أولادكم بما يذكر , للذكر منهم مثل حظ نصيب الأنثيين, إذا اجتمعتا معه فله
نصف المال ولهما النصف فإن كان معه واحدة فلها الثلث وله الثلثان وإن انفرد
حاز المال فإن كن أي الأولاد , نساءً فقط فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك الميت
وكذا الاثنتان لأنه للأختين بقوله {فلهما الثلثان مما ترك} فهما أولى ولأن
البنت تستحق الثلث مع الذكر فمع الأنثى أولى {وفوق} قيل صلة وقيل لدفع توهم
زيادة النصيب بزيادة العدد لما فهم استحقاق البنتين الثلثين من جعل الثلث
للواحدة مع الذكر وإن كانت المولودة واحدةً فلها النصف ولأبويه أي الميت
ويبدل منهما لكل واحد منهما السدُس مما ترك إن كان له ولد ذكر أو أنثى ونكتة
البدل إفادة أنهما لا يشتركان فيه وألحق بالولد ولد الابن وبالأب الجد فإن لم
يكن له ولد وورثه أبواه فقط أو مع زوج فلأمه الثلُث أي ثلث المال أو ما يبقى
بعد الزوج والباقي للأب فإن كان له إخوة أي اثنان فصاعدا ذكورا أو إناثا
فلأمه السدُس والباقي للأب ولا شيء للأخوة وإرث من ذكر ما ذكر , من بعد تنفيذ
وصية يوصي بها أو قضاء دين عليه وتقديم الوصية على الدين وإن كانت مؤخرة عنه
في الوفاء للاهتمام بها , آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا في
الدنيا والآخرة فظانٌّ أن ابنه أنفع له فيعطيه الميراث فيكون الأب أنفع
وبالعكس وإنما العالم بذلك هو الله ففرض لكم الميراث , فريضة من الله إن الله
كان عليما بخلقه حكيما فيما دبره لهم أي لم يزل متصفا بذلك .




س98- ما هي التوبة التي كتب
الله تعالى على نفسه قبولها بفضله ؟ وما الدليل ؟



جـ - التوبة التي كتب الله
تعالى على نفسه قبولها بفضله للذين يعملون السوء أي المعصية بجهالة أي جاهلين
إذ عصوا ربهم ثم يتوبون من زمن قريب قبل أن يغرغروا فأولئك يتوب الله عليهم و
يقبل توبتهم وكان الله عليماً بخلقه حكيماً في صنعه بهم . والدليل :






إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ
بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ
عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً{17}النساء.




س99- ما هي التوبة المرفوضة من
الله تعالى ؟ وما الدليل ؟



جـ - التوبة المرفوضة هي للذين
يعملون الذنوب حتى إذا حضر أحدهم الموت وأخذ في النزع قال: عند مشاهدة ما هو
فيه (إني تبت الآن) فلا ينفعه ذلك ولا يقبل منه , ولا الذين يموتون وهم كفار
إذا تابوا في الآخرة عند معاينة العذاب لا تقبل منهم التوبة وأعد الله تعالى
لهم عذابا أليما. والدليل :






وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا
حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ
يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً
أَلِيماً{18}النساء.




س100- من هن المحرمات من النساء
على الرجال ؟ اذكر الدليل؟



جـ - حُرِّمَت عليكم (أمهاتكم)
أن تنكحوهن وشملت الجدات من قبل الأب أو الأم (وبناتكم) وشملت الأولاد وإن سفلن
(وأخواتكم) من جهة الأب أو الأم (وعماتكم) أي أخوات آبائكم وأجدادكم (وخالاتكم)
أي أخوات أمهاتكم وجداتكم (وبنات الأخ وبنات الأخت) ويدخل فيهن أولادهم
(وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم) قبل استكمال الحولين خمس رضعات كما بينه الحديث
(وأخواتكم من الرضاعة) ويلحق بذلك بالسنة البنات منها وهن من أرضعتهن موطوأته
و(العمات والخالات وبنات الأخ وبنات الأخت) منها لحديث: "يحرم من الرضاع ما
يحرم من النسب". رواه البخاري ومسلم. (وأمهات نسائكم وربائبكم) جمع ربيبة وهي
بنت الزوجة من غيره (اللاتي في حجوركم) تربونها صفة موافقة للغالب فلا مفهوم
لها (من نسائكم اللاتي دخلتم بهن) أي جامعتموهن (فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا
جناح عليكم) في نكاح بناتهن إذا فارقتموهن (وحلائل) أزواج (أبنائكم الذين من
أصلابكم) بخلاف من تبنيتموهم فلكم نكاح حلائلهم (وأن تجمعوا بين الأختين) من
نسب أو رضاع بالنكاح ويلحق بهما بالسنة بينها وبين عمتها أو خالتها ويجوز نكاح
كل واحدة على الانفراد وملكهما معاً ويطأ واحدة (إلا) لكن (ما قد سلف) في
الجاهلية من نكاحهم بعض ما ذكر فلا جناح عليكم فيه (إن الله كان غفوراً) لما
سلف منكم قبل النهي (رحيما) بكم في ذلك . (و)حرمت عليكم (المحصنات) أي ذوات
الأزواج (من النساء) أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا (إلا
ما ملكت أيمانكم) من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب
بعد الاستبراء .



والدليل :





حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ
وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ
وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ
الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي
حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ
تَكُونُواْ دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ
أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ
الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً
رَّحِيماً{23} وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء
ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ
فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً
وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ
إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً{24}النساء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سؤال وجواب في القرآن ج4
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سؤال وجواب في القرآن
»  سؤال وجواب في القرآن ج8
»  سؤال وجواب في القرآن ج6

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة اسود الاسلام :: المنتدى الاسلامى :: القرآن الكريم-
انتقل الى: