شبكة اسود الاسلام
الاخوة الكرام:المنتدى منتداكم انشىء لخدمة الاسلام ونصرة النبى عليه الصلاة والسلام فساهموا معنا للنهوض به
شبكة اسود الاسلام
الاخوة الكرام:المنتدى منتداكم انشىء لخدمة الاسلام ونصرة النبى عليه الصلاة والسلام فساهموا معنا للنهوض به
شبكة اسود الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


استعد رمضان على الابواب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» ما لم تشاهده في فيلم عمر المختار
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 3:20 am من طرف ابن الخطاب

» قبل ماتشترى حلويات او مصاصات لاولادك ادخل وشوف
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 3:17 am من طرف ابن الخطاب

» قصه عن ورع الخليفه عمربن عبدالعزيز
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 3:16 am من طرف ابن الخطاب

» جدول العباده فى يوم عرفه
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 3:14 am من طرف ابن الخطاب

» شاهد كيف يتم خداعك فى الافلام
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:54 pm من طرف احمد

» الاسلام مش ارهاب
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:31 pm من طرف احمد

» مهاره سائقى السيارات
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:25 pm من طرف احمد

»  طفل يخاف من خياله(فيديو صغير)
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:21 pm من طرف احمد

» وقت وجوب الأضحيه
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:10 pm من طرف احمد

» ما يجوز في الأضحية و ما لا يجوز
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015, 12:10 pm من طرف احمد

مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
انس البراء
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
الرحيق المختوم
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
خالد بن الوليد
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
ام النونو
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
كوني مع الله
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
أبومهيلا
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
احمد
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
0
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
ابن الخطاب
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
عاشقة الليل
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_rcapكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_voting_barكيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
الساعة الان حسب توقيت القاهرة
عدد زوار الشبكة

:: انت الزائر رقم::

لالا

Free CursorsMyspace LayoutsMyspace Comments
منع النسخ0
فتــــــــــــــــاوى

 

 كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الرحيق المختوم
عضو سوبر
عضو  سوبر
الرحيق المختوم


تاريخ التسجيل : 16/10/2009
عدد المساهمات : 2074

كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة Empty
مُساهمةموضوع: كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة   كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة I_icon_minitimeالسبت 26 ديسمبر 2009, 6:57 pm

- يدرك طفل الـ 2.5-3 سنوات عجزه عن فهم الكثير من الحقائق

فيعوض هذا العجز عن طريق التلاعب بالكلمات، أو اختراع الكلمات الجديدة التي لا معنى لها،

وقد يمتد هذا التلاعب إلى ما بعد 5 سنوات. وهو قد يمتد الى إقلاب أحرف الكلمات أو غيرها

من الألعاب اللغوية، وهذه اللعبة الإقلابية تدفع الطفل الى طرح المزيد من الأسئلة.

في سياق الحديث عن أسئلة الأطفال المحرجة من المفيد أن نحاول تصنيفها، حيث تختلف

الأجوبة عن هذه الأسئلة باختلاف التصنيف، وإن اشتركت وتداخلت بطابع الإحراج الذي قد

تسببه للأهل.


ويمكن تصنيف هذه الأسئلة إلى الفئات التالية:

- الأسئلة ذات الطابع الألسني: لماذا سميت الأشياء بهذه الأسماء؟... لماذا لانغير

التسميات؟... ما الذي يمكن فعله لتطويع اللغة كي تقترب من فهم الطفل؟... لماذا لانخترع

لغة أخرى... إلخ.


- أسئلة التموقع: وهي تتعلق ببحث الطفل عن تفسيرات لمبادئ الزمان والمكان. وفي إطارها

تأتي أسئلة من أين أتينا والى أين نذهب؟ كيف يأتي الأولاد؟ وماذا يعني الموت؟ وماذا عن

الكون... إلخ.


- أسئلة التمرد: وهي تتمحور حول فكرة لماذا لايسمح للأطفال بمسائل مسموحة للكبار؟

وهي تأتي على شكل محاولات تقليد الكبار أكثر منها على شكل أسئلة، مع تسببها بإحراجات للأهل.

- الأسئلة الاختبارية : وهي أسئلة يتوجه بها الأطفال لاختبار قدرات الأهل وانتقاد ما يرونه

ضعفًا لدى الأهل. وهي غالبًا ما تتمازج مع مقارنات بأهل رفاق الطفل.

وغالبًا ما تتمحور هذه الأسئلة حول قدرات الأهل المالية والجسدية.

- أسئلة القلق الطفولي: يتولد قلق الطفل من جهله للعالم المحيط به. من هنا تعلقه بالأهل،

والأم خاصة، ليكونوا صلة اتصاله بالعالم الخارجي. وهذا ما يجعل من عصاب الهجر (قلق

الطفل من أن تهجره الأم) المصدر الرئيسي لقلق الأطفال.


وكثيرًا ما يطرح الأطفال أسئلة تعوض مشاعر القلق المتنامية لديهم. ومن أكثر أسئلة القلق

تردادًا لدى الأطفال نذكر الأسئلة حول غياب أحد الوالدين أو مظاهر الهجر الأخرى.


- أسئلة استكشاف الجسد: وهي مرحلة تبدأ في الأشهر الأولى من عمر الرضيع. حيث يبدأ

العبث بأصابع قدمه وينهمك فيها مسرورًا باكتشافه لانتماء قدمه (موضوع اللعب) إلى جسمه.


وفي مقدمة الأسئلة التي يطرحها الطفل على سبيل الاستكشاف هي الأسئلة المتعلقة بالفروق

التشريحية بين البنت والولد.

هذا التصنيف يمكنه مساعدة الأهل على فهم خلفية السؤال المطروح من قبل أطفالهم. فهم لا

يطرحون السؤال لذاته بل أنهم يطرحونه بدافع استكشافي في محاولة للفهم.

مثال ذلك أنه باستفتاء أمهات هؤلاء الأطفال أجمعن على أن أحرج الأسئلة التي يطرحها الطفل

هو السؤال كيف يأتي الأطفال؟


بطبيعة الحال فإن هذا السؤال يحرج الأهل الذين ينسون أن طارح السؤال هو صفحة بيضاء

وغير مدرك لحراجة السؤال أو وقعه، وهو بالطبع لا يهدف إلى تكوين ثقافة جنسية من

خلاله. حيث الطفل جاهل لمبدأ الجنس أصلاً (وإن رأى المحللون أنه يعيه بصورته غير

المتشكلة). والواقع أننا لا نستطيع أن نعطي لهؤلاء الأمهات جوابًا موحدًا تغلفه الدبلوماسية

ليجبن به أطفالهن. فالطفل كائن بشري له حوافزه ورغباته وشخصيته وكيانه، وبالتالي فإن

الجواب على هذا السؤال يختلف من طفل لآخر، تبعًا لمجموعة من العوامل المؤثرة في

شخصية الطفل وهذه العوامل هي:


- عمر الطفل: هذا العامل يحدد مدى قدرة الطفل على الاستيعاب، وبالتالي فإنه يحدد أسلوب الجواب.

- جنس الطفل: عادة ما تميل أسئلة البنات إلى فئة أسئلة استكشاف الجسد.

- ترتيب الطفل في العائلة: حيث يتحدد الجواب من خلال المعلومات التي قد تنتقل للطفل من إخوته.

- نوعية العلاقة بالأم: هل هي علاقة إعجاب (أوديبية) أم ذوبانية أم تمردية أو غيرها.

- مناسبة طرح الطفل للسؤال: كمثل ولادة أخ جديد، الخروج إلى المدرسة أو اللعب مع أطفال آخرين.

وقبل أن نتطرق لشرح الخطوات الواجب اتباعها، لإعطاء الجواب الأمثل لسؤال كيف يأتي

الأطفال مثالاً، لابد لنا من الإشارة إلى بعض الحالات الخاصة التي تقتضي تصرفًا خاصًا

لكل منها على حدة . هذه الحالات هي:


- الطفل الأصغر في العائلة:

من الملاحظات التحليلية الثابتة أن صغار الأبناء لا يسألون عادة هذا السؤال (ربما لتسرب

الأجوبة اليهم عن طريق الأخوة الأكبر). فإذا سأل هذا الطفل، فإن العامل الأساسي الذي يجب

علينا تحديده، من أجل اختيار الإجابة المناسبة هو ما هو السبب الذي دفع بالطفل لمثل هذا

السؤال ومناسبة طرحه.


- الطفل الذائب في أمه:

إن مثل هذا الطفل يكون عادة عرضة للوقوع في حالة قلق لأي إيحاء يرى فيه إيذاء لأمه.

وأي نقاش ذو منحى جنسي يكون بالغ الحساسية، والتأثير في مثل هذا الطفل.


الأمر الذي يدعونا في بعض الأحيان إلى الإقلال من أي إيحاء أذى قد يحسه لاحقًا بالأم، كأن

نتجنب الحديث عن آلام ومتاعب الحمل..إلخ. ومن المجدي أن نشرح له الأمور كي نهيئه

لاستيعاب الحقيقة دون أن يطرح هو السؤال.


- الطفل الكبير :

إن هذا الطفل يتوصل عادة إلى القدرة على استيعاب مفهوم المكان، وخاصة فيما يتعلق بجسده

وأعضائه، كما أن هذا الطفل يكون قد اختبر قدرته الاجتماعية عن طريق الاختلاط برفاقه،

وخداع هذا الطفل هو أمر صعب.


إضافة الى أنه قد يكون مدركًا للمبدأ التناسلي (ولو بصورة غير دقيقة) من رفاقه، وقد يكون

سؤاله بمثابة فخ للأهل، ويترك الجواب في هذه الحالة بالغ الأثر على علاقته بأهله وعلى ثقته بهم.


- طفل الأم الحامل:

الذي تنتظر أمه مولودًا، إذ تتفجر لدى هذا الطفل عقدة قابيل (التنافس بين الإخوة وبخاصة

المولود المنتظر) بما يرافقها من كره وغيرة... إلخ من المشاعر السلبية.

التي تجعل هذا الطفل يتساءل بعدائية من أين سيأتي أو أتى هذا المخلوق الجديد؟ ومن واجبات

الحامل أن تستعد وتعد طفلها للإجابة عن هذا السؤال وذلك منذ اللحظة التي تعرف فيها أنها حامل.


الخطوات الواجب اتباعها لتهيئة الطفل كي يستوعب الجواب


ركزنا على موضوع السؤال الطفلي من أين يأتي الأولاد بصفته السؤال الأكثر إثارة

لتساؤلات الأهل. وإن كان لا يتمتع بذات الأهمية بالنسبة للطفل. فهو أكثر اهتمامًا بغيرته من

الجنين الذي تحمله الأم.


والذي سيأتي لمنافسته على حصته في اهتمام العائلة وحنانها... إلخ. فإذا ما أردنا الحديث عن

خطوات الإجابة على مجمل الأسئلة الطفلية المحرجة فإن هذه الخطوات ترتبط بتحديد العامل

المحرك للتساؤل عند الطفل ومن ثم تحديد فئة السؤال في التصنيف المشار إليه أعلاه.


فهل يطرح الطفل السؤال لاستكشاف جسمه؟ أم للتموقع في الزمان والمكان؟ أو بسبب القلق

بعد خلاف بين والديه... إلخ.


ونعود إلى سؤال من أين يأتي الأطفال فنعرض للخطوات التالية للجواب عليه.


- محاولة إعطاء الطفل فكرة عن الموضوع قبل أن يطرح هذا السؤال. وهذه المحاولة يمكن

أن تتم بطرق متعددة كأن يطرح الأهل مسألة البيض وكيفية توالد الطيور.

- تهيئة الطفل لتقبل فكرة الممارسة الجنسية وذلك عن طريق إتاحة الفرصة له لمشاهدة هذه

الممارسة بين الحيوانات الصغيرة كالعصافير مثلاً. لأن الحيوانات الأكبر تمارس الجنس

بطريقة عنيفة قد تنفر الطفل منها وتخيفه. ويمكن في البداية شرح هذه الممارسة على أنها لعب

بين زوجين.

- يجب على الأهل عدم إظهار خلافاتهم أمام أطفالهم خاصة في السن التي يتوقعون فيها أن

يطرح هؤلاء أسئلة متعلقة بموضوع الجنس. لأن إدراك الطفل لهذه الخلافات يجعله ينظر

للجنس نظرة كره واحتقار ويرى فيه فعلاً عدوانيًا.


- إن تأخر الطفل في طرح مثل هذا السؤال يجب أن ينبه الأهل إلى طرح الأسئلة حول

احتمال وجود مشاكل عاطفية لدى الطفل، أو معاناته من الخوف والقلق، أو عدم الثقة بالنفس

وبالأخرين أوعلاقة ذوبانية مع الأم، أو معرفة الجواب بطريقة مشوهة من رفاقه... إلخ.


مما تقدم ندرك أن مهمتنا هي مساعدة الطفل واستفزازه لطرح السؤال وليس العكس كما يعتقد

البعض. على أننا لا ندعو بأية حال إلى عرض الجواب على الطفل قبل أن يقوم هو بالسؤال

لأن هذا يعني حرمان الطفل من فرصة طرح الأسئلة. فتساؤلات الطفل هي حوافزه التي تنمي

ذكاءه، وبما أننا نعلم الميل الطبيعي للأطفال كي يكثروا من التساؤلات، فإن عرض مسألة

حضانة البيضة أو مداعبات أزواج الطيور ستساعد الطفل على الاستيعاب التدريجي للموضوع

كما ستساعده على طرح أسئلة أكثر ذكاء وأقل إحراجا، كأن يسأل مثلاً: هلا كنت أنا في

بيضة؟ أو هل تتداعبون مثل الطيور؟ هل احتضنتني أمي كما تحتضن الدجاجة البيضة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف نجيب على أسئلة الطفل المحرجة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسئلة الطفل في سن الرابعة والنصف
» طرق التأثير فى نفس الطفل
» طاعة الطفل لله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة اسود الاسلام :: منتدى الاسرة المسلمة :: عالم حواء :: تربية الأبناء :: من بداية العمر الى المراهقة-
انتقل الى: